حكماء صهيون


 ملخص بروتوكولات حكماء صهيون


البروتوكول الأول : الفوضى والتحررية والثروات والحروب.
1. نشر الحرية والمساواة والإخاء (شعار الماسونية).


البروتوكول الثاني: السيطرة على الحكم والتعليم والصحافة.



1. وضع حكام ورؤساء إداريين من العامة لهم ميول العبيد.
2. السيطرة على مناهج التدريس.
3. السيطرة على الصحافة (التلفزيون والراديو والجريدة).


البروتوكول الثالث : إسقاط الملكية وللإستقراطية.

1. تأسيس الأحزاب السياسية المسلحة. (واستخدامها في حينها لدلوع الحروب الأهلية).
2. تأسيس الجمعيات التي تحافظ على حقوق البشر. (سخرية من الفقير).
3. تبني اللإشراكية والشيوعية والتظاهر بتبني العمال.
4. المساواة بين الرجل والمرأة.
5. تجهيز الشعوب للثورة على حكم الدكتاتور.


البروتوكول الرابع : تدمير الدين والسيطرة على التجارة.

1. صرف النلس إلى مصالحها الصناعية والتجارية.
2. تشويه صورة الحرية.
3. تفشي المضاربة التي تبعد الناس عن الدين والسياسية.
4. استخدام الطبقات الكادحة وكرههم للطبقات العليا في التحكم بالثورات الإقتصادية.


البروتوكول الخامس : تفريغ السياسة من مضمونها.

1. دعم تفشي الرشوة والفساد في أنحاء المجتمعات.
2. إسقاط المسحة المقدسة عن رؤوس الملوك وحكلم الشعوب.
3. نشر التعصبات الدينية والقبلية والطائفية.
4. زرع العداوات بين البلدان وجيرانها, حتى لا تتحد صفوفهم.
5. السيطرة على جميع المعاهدات بين الدول.
6.إحتكار مطلق للصناعة والتجارة بتحرير رأس المال.
7. منح التجارة قوة سياسية.
8. زرع أحزاب المعارضة.
9. نشر أفكار "التقدمية" “والتحررية"
10. تحيير الرأئي العام بالتناقضات.
11. تثبيط كل التفوقات الفردية.
12. تأسيس إدارة الحكومات العليا.


البروتوكول السادس : السيطرة على الصناعة والزراعة.

1. تنظيم الإحتكارات العالمية لإمتصاص الثروات الطبيعية للدول.
2. بذر الفوضى بين العمال.
3. فرض السيطرة على الصناعة والتجارة.
4. المساهمة إلى الترف المطلق بزيادة أجور العمال لإرهاق أصحاب المصانع.
5. فرض الأجور والضرائب على الأراضي.
6. رفع أسعار المواد الأولية الزراعية, والحيوانية.
7. زيادة الديون على الأراضي الزراعية من أجل إحباط الربح الزراعي.
8. إستخدام الدعاية في إظهار رغبتنا الخداعة في مساعدة الطبقات العاملة في قطاعات الصناعة والزراعة والتجارة.
 

البروتوكول السابع : إشعال الحروب العالمية


1. زيادة ضخامة الجيوش في الدول.
2. شعل الحروب بين الدول المجاورة.
3. في حال اتحاد الدول لإعلان الحرب يجب الدخول في الحرب العالمية.
4. فضح قوة القوي بتهمة الإرهاب.
5. السيطرة على الحلفاء (أمريكا, الصين, اليابان).


البروتوكول الثامن : تفريغ القوانين من مضامينها.


1. إعتماد التعبيرات المعقدة في سن القوانين حتى تبدو عادلة وطبيعية.
2. إعطاء المناصب الحكومية لغير اليهود لأشخاص لهم ماضي حقير حتى نهددهم بالسجن إن لم يتوافقوا مع مطالبنا.


البروتوكول التاسع : تدمير الأخلاق ونشر العملاء.

1. نسف الأخلاق بين الشعوب لإخضاع الأمم لسيطرتنا.
2. نشر الفكر الماسوني (الحرية والمساوة والإخاء) لتدمير جميع القوى ماعدا قوتنا.
3. أي إعتراض على حكومتنا يواجه بإتهام عداء السامية.
4. إظهار اليهود في العالم على أنهم مضطهدين.
5. تسخير كل جنود الماسونية غير اليهود لخدمتنا في نسف الأفكار المثاليةوالقولنين القائمة.
6. لا نرضى بالسلام مع أي دولة لا تعترف بحكومتنا العليا.
7. لنا حقوق الحكم والإنتخاب وسياسة الصحافة وحرية الأفراد والتعليم.
8. خديعة الأمم بنظريات ومبادئ نحن فقط نعلم زيفها.
9. وضع تفسيرات للقوانين لم يقصدها مشرعوها من أجل عدم التمسك بحرفية القانون وجعل الحكم مبني على الضمير.


البروتوكول العاشر: وضع الدساتير المهلهلة.

1.عدم المناقشة العلنية لحريات الكلام والصحافة والعقيدة, وحقوق تكون الهيئات, وحقوق المساواة, وحرمة المساكن وحقوق فرض الضرائب.
2. إيحاء أهمية الأفكار الذاتية لتدمير الحياة الإسرية, ونشر الفوضى المعارضة الفردية.
3. الدستور وقوانينه هو عبارة عن مدرسة للفتن والإختلافات والمشاحنات والهيجانات الحزبية العميقة, لإضعاف الحكومة.
4. يجب زرع جواسيسنا بين الحكام والملوك أشخاصاً دهماء قريبون إلى الملك والسلطة, باستطاعتهم فضح وتشهير رؤساءهم متى طلبنا منهم ذلك.
5. داخل القانون سنعطي الرئيس حق الحكم العرفي, بحجة أنه رئيس الجيش.
6. سنحرم مجالس الشعب من حق السؤال عن الخطط التي تتخذها الحكومة بحجة أنها أسرار دولة.
7. إعطاء رئيس الجمهورية أو الملك حق دعوة البرلمان أو حله.
8. إغراء الوزراء وكبار الموظفين المحيطين بالرئيس من أجل تمويه أوامره بإصدار تعليمات من جانبهم تضع المسؤولية على عاتقهم بدلاً عن الرئيس.
9. المحافظة على إضطراب العلاقات القائمة بين الشعوب والحكومات.
10. المحافظة على الجوع والفقر وتفشي الأمراض حتى يكون هماً له متابعة دستورية قائمة على طلب الديون من أموالنا وسلطتنا.


البروتوكول الثاني عشر: السيطرة على النشر.
1

1. تعريف الحرية على هذا المبدأ ( الحرية هي حق عمل ما يسمح به القانون)
2. يجب أن نظفر بإدارة شركات النشر.
3. نحن من يوافق ومن يصرح بما يمكن نشره.
4. كل مخالف لحقوق النشر تسحب رخصته.
5. زيادة الضرائب على الكتب غير المرخصة.
6. سننشر كتباً رخيصة معادية لتلك الكتب غير المرخصة.
7. بما أن القانون بأيدينا فإن المؤلفين المخالفين للقانون سيقعوا في أيدينا, ولن يجد من يرغب مهاجمتنا بقلمه ناشراً ينشر له.
8. لن تكون بناشر بمفرده الشجاعة على إفشاء أسرارنا, لأنه لا يسمح لأحد بالدخول إلى عالم الأدب مالم يكن يحمل سمات بعض الأعمال المخزية في حياته الماضية التي نهدده بفضحها.
9. بما أن طبع الكتاب له تسلسل دستوري يلتمس السلطات العليا ليأخذ إذناً بالنشر هذا التسلسل سيعطينا الحق بسحق رأس المكيدة سلفاً ونشر بيان عنها.
10. تعطيل التأثير السيء للصحف المستقلة.
11.حتى لا يرتاب الشعب يجب السماح للصحف بنشر أفكار معارضة لنا تعطي القارء نوع من الثقة.
12. الصحافة الرسمية دائماً يجب أن تكون في صفنا, وللدفاع عن مصالحنا.
13. الصحافة شبه الرسمية لها الحق في استمالة الأفكار المحايدة.
14. الصحافة المعارضة هي لأعدائنا ومن حقنا الرد عليهم.
15. جرائدنا تؤيد الأرستوقراطية والجمهورية والثورية والفوضوية.
16. باسم الهيئة المركزية للصحافة سننظم اجتماعات أدبية لمناقشة سياساتنا ومناقضاتها من نواح سطحية, وسيستمر أعضاؤنا في مجادلات زائفة شكلية مع الجرائد الرسمية, وبهذا سيعتقد الناس أننا ننادي بحرية الكلام والتعبير, ولكنهم عاجزين عن ان يجدوا أساسً حقيقياً يستندون عليه في تعريف حرية الرأي.
17. يجب نشر التعليقات والردود من أجل تهدئة المسائل السياسية بطبع أخبار صحيحة أو زائفة, حسبما يوافق غرضنا.
18. عندما نصل إلى مملكتنا, عندها يجب أن لا نسمح للصحافة بأن تصف أي من حركاتنا بالإجرامية, حتى يعتقد الشعب أن منهجنا الجديد ناجح وأن الإجرام قد زال.
 


البروتوكول الثالث عشر : تغييب وعي الجماهير.

1.هؤلاء الذين نستخدمهم في صحافتنا من الأمميين سيناقشون ما يشغل الناس بالنقاشات والمناظرات التي نفرضها عليهم.
2. يجب إلهاء الناس بانواع شتى من الملاهي والألعاب والرياضات من أجل ملئ فراغ العامة من الناس بأمور بعيدة عن السياسة.


البروتوكول الرابع عشر: نشر الإلحاد والأدب المريض.



1. يجب فضح جميع الأديان بعرض مساوئها للجميع.


البروتوكول الخامس عشر: الإنقلابات والخلايا السرية.

1. عن طريق الإنقلابات السياسية المفاجئة سنقبض على السلطة.
2. سنفرض عقوبة الموت لكل من يؤلف أي تنظيم سري.
3. سنضع المصايد لجميع الخلايا السرية الإشتراكية والثورية.
4. تثبيط شجاعة وعزيمة الأمميين الصارخين والمطالبين بحقوقهم وحقوق شعوبهم من سيطرتنا, بالضحك عليه والسخرية منه مما سيدفعه إلى الشعور بأنه عبد ذليل ولا أمل له بالنجاح.
5. سندفع مفكرينا إلى تحطيم الجهود الفردية المنادية بالأفكار الجماعية الرمزية ولإظهار غباءهم وعدم فهمهم أن ما ينادون به هو عبارة عن حلم مناقض لقوانين الطبيعة الأساسية, لأن الله قد خلق كل كائن مختلف عن كل ما عداه وبهذا فإن لكل فرديته المستقلة.
6. التبشير بالمذاهب التحررية لدى الأمميين.
7. كل إنسان يخضع إلى سلطة أقوى منه أو ظروف أقوى منه فإن لم نستطع من التحكم بسلطته يجب علينا أن نتحكم بظروفه وبهذا نكون نحن القوة الأعظم التي تسيطر على الجماعات والقوى الفردية في العالم.
8. عدم السماح للقضاة بالتسامح لأن التسامح هو اعتداء على عدالة القانون فهذه الخصلة الفاضلة يجب عليها أن لا تظهر إل في الحياة الخاصة للإنسان وأن تغيب عن مقدرة القاضي.
9. عدم السماح لأعضاء القانون في الخدمة بعد سن الخمسة وخمسين وذلك لأن الشيوخ أقل قدرة على طاعة النظم الحديثة.
10.سنختار القضاة من بين الرجال الذين يفهموا واجباتهم في تطبيق العقاب والقوانين الحازمة وعدم الإستغراق في أحلام المذاهب التحررية.
11. سنلغي حق استئناف الأحكام ونقصره لمصلحتنا.
12. في حال إصدار حكم لا نرغب به من قبل القضاة فإننا سنعزل القاضي الذي أصدر ذلك الحكم ويتم معاقبته فوراً وجهراً حتى لا يتكرر مثل ذلك الخطأ فيما بعد.


البروتوكول السادس عشر: إفساد التعليم.

1. يجب إبعاد كل المواد التي يمكن أن ترتقي بعقول الشباب بل سنصنع منهم أطفالاً طيعين يحبون حكامهم ويرون في شخصه الدعامة الرئيسة للسلام والمصلحة العامة.
2. يجب علينا في وضع مناهج التربية بأن نضع لهم نظام تعليمي معتمد على النظريات البرهانية حتى نجعل منهم أمة غير قادرة على التفكير باستقلال وبذلك سنبقيهم كالحيوانات الطيعة.


البروتوكول السابع عشر: تحطيم السلطة الدينية.
1. يجب تحطيم كرامة رجال الدين في أعين الناس.
2. عندما يثور الناس على رجال الدين نظهر نحن كحماة لرجال الدين لوقف المذابح حتى ننفذ نحن إلى أعماق البلاط الحاكم ولن يكون هناك أي قوة تخرجنا منه.
3. إن إفساد وتحطيم رجال الدين تبدأ بدفعهم إلى استخدام نفوذهم بكشف ميولهم الفاسدة إنطلاقاً من استخدام الرشوة.


البروتوكول الثامن عشر: نشر الفساد.



1. تعريف الحرية والمساواة.
2. الإنسان الحر لا يحلل الفساد.
3. الحرية لا تعطي الحق للإنسان بأن يكون ثائراً.
4. الحرية الصحيحة لا تقوم إلا على عدم الإعتداء على شخص أو أملاكه مادام يتمسك بقوانين الحياة الإجتماعية.
5.مقام الإنسان مرتبط على تصوره لحقوق غيره من الناس, وأن فكرة الشرف توقفه وتردعه عن الإفكار المغالية لذات الموضوع.


البروتوكول التاسع عشر: إشاعة التمرد.



ننشر التمرد, وأفكار أن القتيل السياسي هو شهيد وليس مجرم لأنه مات من أجل فكرة السعادة الإنسانية بواسطة :
1. الصحافة.
2. الخطابة العامة.
3. الكتب المدرسية والمناهج التربوية.


البوتوكول العشرون : إغراق الدول في الديون.



1. فرض ضرائب على الأملاك.
2.فرض الضرائب على رأس المال.
3. فرض ضرائب على المبيعات والمشتريات.
4. فرض ضرائب على التركات وإنتقال الملكية من تاريخ إنتقال الملكية.
5. سحب العملة من التداول.
6. سحب المال من الحكومات.
7. سحب العملة الذهبية من التداول.
8. استبدال القروض الخارجية بقروض داخلية.
9. جر الحكام من التدين من بنوكنا بدلا من التدين من شعوبهم على شكل ضرائب.


البوتوكول الحادي والعشرين: إغراق الدول بالديون الداخلية.



1. إغراق الدول بالديون الداخلية هو السبب في دفع الدول إلى طلب الديون الخارجية.
2. إغراق الدول في الديون الداخلية يجعل الإنسان يفقد ثقته بحكومته.
3. إغراق الدول بالديون الداخلية يدفع عجلة التضخم المالي في الدولة.


البروتوكول الثاني والعشرون : الذهب.


1. يجب أن يظل الذهب في أيدينا
  



الشكر لله ثم ل AMAL.AHMED مدير منتدى النور والإيمان